أخر الاخبار

معجزة خارقة شهد عليها البابا فرنسيس نفسه وهي اعجوبة لا تضاهيها أي أعاجيب أخرى

البابا فرنسيس
البابا فرنسيس بابا الفاتيكان

 


معجزة خارقة شهد عليها البابا فرنسيس نفسه وهي اعجوبة لا تضاهيها أي أعاجيب أخرى




عام ١٩٩٦ وفي ختام القداس خرجت امرأة من الكنيسة لتجد أن أحدهم رمى بالقربانة المقدسة أمام الباب، فما كان منها إلا ان حملتها ودخلت الكنيسة من جديد لتخبر الكاهن بما حدث.

أخذ الكاهن القربانة ووضعها في كوب ماء، ومن ثم وضع كوب الماء في بيت القربان – هذا عادة ما يقوم به الكاهن في هذه الحالة – فيضع القربان في الماء ليذوب فيها ومن ثم يسكب الماء في جرن العماد.


بعد خمسة أيام عاد الكاهن الى بيت القربان ليفتحه فانذهل لوجود القربانة كما هي مغطاة بالدماء

أخذ الكاهن القربانة وذهب مباشرة ليخبر الأسقف المعاون بما حدث وكان الأسقف المعاون آنذاك هو خورخي برغوليو – البابا فرنسيس قبل مدة.


أعاد برغوليو كوب الماء الى بيت القربان حيث بقي فيه خمس سنوات، كان خللها برغوليو أصبح هو الأسقف.

فأخذ قطعة صغيرة من القربانة وطار بها الى نيويورك الى مختبر مهم. هناك سلم المختبر القطعة دونما ذكر مصدرها. فالخبراء لم يكونوا أبداً على علم بأن ما بين يديهم هو من القربانة.


أتت النتيجة أن قطعة اللحم هذه هي قطعة من قلب أُخذت منه وهو لا يزال على قيد الحياة، وهو قلب عانى الكثير وتعذب كما وأنه تحمل لطمات كثيرة على الصدر!

نفس الحادثة حصلت عام ١٩٢٠ في بلدة لانشانو الإيطالية، ومنذ فترة تم نقل قطعة من تلك القربانة الى نفس المختبر في نيويورك، وكانت النتيجة هي عينها نتيجة القطعة الأخرى التي أحضرها برغوايو- البابا فرنسيس الى نيويورك:

قطعة من قلب على قيد الحياة، عانى الكثير من الألم واللطمات!
تبقى أعجوبة الافخارستيا، معجزة تحوّل الخبز والماء الى دم وجسد الرب هي المعجزة الكبرى، هي التي بها نصير نحن جسد الرب!










خادم الرب



تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -