أخر الاخبار

مفاجأة من محامي الطفل شنودة بعد فتوى الأزهر

 

مفاجأة  من محامي الطفل شنودة بعد فتوى الأزهر
محامي الطفل شنودة


مفاجأة  من محامي الطفل شنودة بعد فتوى الأزهر


رجوع الطفل شنودة الى أسرته من جديد، حيث بعد الفتوى الأخيرة التي صدرت من الإفتاء المصرية، قال المستشار نجيب جبرائيل، رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، ومحامي أسرة الطفل شنودة كل من السيد فاروق والسيدة آمال والدي الطفل بالتبني، بأنه سيتم إتخاذ إجراءات لإعادة الطفل إلى والدته آمال ميخائيل، مشيرًا إلى أن الوضع حاليًا أن وجود الطفل في التضامن بطريقة غير قانونية.


موضحًا أن القانون نص على أحقية الأسرة البديلة في استضافة طفل مجهول النسب شرط أن يكون هناك اتحاد في الدين و أشار إلى أن القانون الصادر في 2015 الخاص بالأسر البديلة سيسهل من إجراءات عودة الطفل الى أحضان أبويه من جديد.

وأشار إلى أن بطريركية الأرثوذكس، قالت في شهادة لنا إنه مسيحي ونشكر الإمام في رأيه الحاسم للأمر.



قضية الطفل شنودة

وأثارت قضية الطفل شنودة، الذي وجدته أسرة مسيحية وربته أربع سنوات قبل أن تقرر السلطات المصرية إيداعه دار رعاية، جدلا واسعا ونقاشا عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول قوانين التبني والكفالة في البلاد.


وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى للاستفسار أن هذه المسألة ذهب فيها العلماء إلى آراء متعددة، والذي يميل إليه الأزهر من بين هذه الآراء هو ما ذهب إليه فريق من السادة الحنفية، وهو أن الطفل اللقيط إذا وجد في كنيسة وكان الواجد غير مسلم فهو على دين من وجده.


وأشارت اللجنة إلى أن هذا ما نص عليه السادة الحنفية في كتبهم: "وإن وجد في قرية من قرى أهل الذمة أو في بيعة أو كنيسة كان ذميًّا " وهذا الجواب فيما إذا كان الواجد ذميا رواية واحدة ". 



خادم الرب

موقع مليون مسيحي




تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -