أخر الاخبار

بالفيديو شاهد عابرة الى المسيحية الأخت كرستين هلللويا

 

بالفيديو شاهد عابرة الى المسيحية الأخت كرستين هلللويا
بالفيديو شاهد عابرة الى المسيحية الأخت كرستين هلللويا












بالفيديو شاهد عابرة الى المسيحية الأخت كرستين هلللويا


الأخت كرستين من كردستان العراق تتحول الى المسيحية.

من خلال فيديو ظهرت فيه وذكرت أسباب إنتقالها الى ذلك المعتقد.

فيما سوف نقوم بنشر ذلك الفيديو في هذه المقالة.

حيث إزداد في الآونة الأخيرة عدد العابرين الى نور المسيح ويرجع ذلك لأسباب عديدة منها إنجذاب الكثيرين لتعاليم السيد له المجد التي تفوق كل التعاليم الإنسانية التي تدعو لمحبة الآخرين جميعهم دون إستثناء بل حتى محبة الأعداء والصلاة لأجلهم.

المسيح هو جسر العبور الى الحياة الأبدية، هو الطريق والحق والحياة.












عابرة الى المسيح


الأخت كرستين سيدة من كردستان العراق ولدت من عائلة كردية في العاصمة العراقية بغداد.

تعرضت حسب كلامها الى العديد من الضغوط منذ صغر سنها من قبل عائلتها وخصوصاً والداها.

وفي الفترة الأخيرة إزدادت أعداد العابرين الى المسيحية والبعض منهم تحول في الخفاء خوفاً من المجتمع أو االعائلة أو من القوانين التي تمنع ذلك الشيء في العديد من البلدان ومنها الكثير من البلدان العربية.

ينبغي أن تكون هنالك حرية في الإختيار للعبادة حسب ما جاء به الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في حرية العقيدة.

وفي لقاء أُجري معها من إحدى القنوات المسيحية التبشيرية ذكرت الأخت كرستين بأنها تعرضت لمشاكل عديدة خلال سنوات حياتها.

وتابعت بأنها كانت تبحث عن الإله الحقيقي لأنها كانت تتعرض لمضايقات من قبل والديها وكانت تلمس شيء من التفرقة بينها وبين أختها التي إختارت حياتها بنفسها بينما هي إنحرمت من ذلك.

وتقول بأنها كانت دائماً تحب أن تبحث عن الله في الحقيقة.

وإختتمت حديثها بأن السيد المسيح شفائها قبل أن تكون مسيحية.

لأن يسوع المسيح يحب جميع البشر من دون أي إستثناء مهما كانت معتقداتهم وطوائفهم وقومياتهم .. الخ.













الأخت كرستين تتحول الى المسيحية


إنتقلت سيدة عراقية من عائلة كردية ولادة بغداد عاصمة العراق.

الأخت كرستين إختارت طريق المسيح طريق الحياة الأبدية.

وفي لقاء مصور معها مع إحدى القنوات التبشيرية وفي قصة من القصص الحقيقية لمن إختار طريق المسيح ذكرت السيدة العابرة الى نور المسيح ما يلي :

أنا إسمي كرستين من كردستان العراق ومولودة من عائلة كرية لكن كنا ساكنين في العاصمة بغداد في وقتها.

تولدت في مدينة بغداد وأنا عمري ثلاث سنوات والدي وعمي كانوا يتناقشون في موضوع حول أن يجعلوني أنا ضحية وكانوا يريدون أن يزوجوني وأنا عمري 3 سنين فقط!

كان يريد والدي أن يزوجني الى إبن خاله لكي إبنة خاله تتزوج عمي!

لم أكن أستطيع أن أتعامل مع والدي ووالدتي.

وعندما وصلت الى سن المراهقة إزدادت المشاكل أكثر وأكثر مع والدتي ووالدي وأنا أصريت على أن الشيء الخاطيء الذي يودون أن يجبروني عليه بأن لا أقبله.

وأم والدتي ( جدتي ) كنت أقول لها ، قولي لي بصراحة :

هل أنا حقاً من هذه العائلة أم عائلتي وجدوني ؟!

فهذا الشيء وخلال فترة طويلة جعلني أن أبحث عن إله.

الإله الذي خلقني ولماذا جعلني أتألم لهذه الدرجة ولماذا خلقت في عائلة أذوني لدرجة كبيرة.

المفروض أنهم يحبوني لأنهم عائلتي وهذا الشيء لم يحدث.

وكنت أشاهد عائلتي كيف يعاملون أختي الكبيرة التي كانت تعيش بحرية تامة عكس ما مررت أنا به.

حيث إن أختي الكبيرة تزوجت بحريتها وكانت تعمل وتدرس وأنا صحيح كنت أذهب للدراسة في المدرسة ولكن حياتي كانت كئيبة جداً بسبب هذا الخطأ الذي عملوه بي وأنا صغيرة السن.

وخلال هذه الفترة ما بين عندما تركني هذا الشخص ويجب أن يزوجوني للثاني تعمقت في تلك الفترة في كتاب عقيدتي وأصبحت أخاف ولبست الحجاب وكنت أصلي خمسة مرات في اليوم.

وكنت أصوم وأشترك في ليلة القدر وكل هذه الأشياء كنت أعملها والتجئ الى الله بكل قوتي.

كلما كنت أتعمق في كتاب عقيدتي كنت أخاف أكثر.

كل هذه الفترة أنا كنت في بحث عن الله.

من هو هذا الله ؟

وخلال هذه الفترة عندما كنت أنا أقرء كنت ألاحظ فرق كبير ما بين المرأة والرجل.

فأنا إنسانة والرجل أيضاً إنسان لكن هنالك فرق كبير بيني وبينه في عقيدتي.

ولم أكن أفهم ذلك . وبعد ذلك تحولنا الى إحدى الدول المجاورة إيران ووصلت الى هناك وشاهدت حقيقة عقيدتي السابقة فيها.

وهذا الشيء كرهني في عقيدتي السابقة لأنني شاهدتي بعيني المصائب التي كانت تحدث من تحت.

كانوا يظهرون للناس بأنهم متعبدين وفي تصرفاتهم شيء ثاني بعيد عن الإنسانية.

وبعدها أنا فكرت في هذا الوقت بأن كيف أتخلص من هذه الحياة ؟ وكنت يائسة جداً.

صليت لسنين وسنين كمسلمة ولم يأتيني أي جواب لصلاتي.

فقلت بعدها بأنني سوف أؤمن بالله فقط قلت رجاءاً لنفسي إعطي مجالاً لكي أقول لكِ بأن الله يحبك.

وقلت في نفسي بأن كل المشاكل التي حدثت في حياتك ليست من الله بل هي من الشيطان.

وهذا الشيء جعلني أفكر كثيراً وقلت كيف نحن في عقيدتي السابقة يقولون بأن الخير والشر هي من الله.

وناديت على بنت لكي تصليلي وهي وضعت يديها على رجلي وكانت تصلي لي بلغة لم أكن أفهمها.

إستغربت من الموقف وبديت بتحريك أصابع أرجلي لكي أشاهد صحيح هالشي يتحرك لأنه لم يكن يتحرك سابقاً.

بسبب المادة اللينة لم تكن موجودة ولم يكن هنالك علاج له.

هذا الشي خوفني فدقات قلبي إزدادت ووصلت الى درجة أكبر من ما يتحمله جسدي.

وبدأت أصرخ وأبكي والناس كلهم كان يتفرجون وأنا بهذه الحالة.

وبعدها كنت أقول لهذا البنت ماذا فعلتي؟

قالت لي لست أنا !

قالت لي يسوع فعل ذلك.

قلت لها من هو يسوع هذا ؟

أنا لست مسيحية كيف يعالجني ويشفيني أنا 

فقالت لي :

يسوع يحب الكل يسوع لا يهمه أنتِ من أي معتقد أو طائفة يسوع يحب جميع البشر.

هو يحب البشر هو خالق البشر.

من القصص الحقيقية لمن إختار المسيح.









فيديو كرستين من كردستان العراق عابرة الى المسيحية 



شاهد بالفيديو سيدة عراقية من القومية الكردية مولودة في وسط العراق في العاصمة العراقية بغداد تقبل المسيح مخلصاً شخصياً لحياتها.

الرب يبارك حياتها ويقويها لتثبت في طريق الخلاص الأبدي.

طريق السيد المسيح الذي سوف يمنح كل من يتبعه ويسير في خطاه الحياة الأبدية التي لا تزول.

وسوف نعيش كملائكة السماء في حضور الله الى الأبد .. آمين























كرستين من كردستان العراق - عابرة الى المسيحية ♥ هللويا.



منقول عن صفحة اكبر تجمع مسيحي بالعالم على الفيسبوك





خادم الرب

موقع مليون مسيحي




تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -